رحب المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، بالخطوات المتخذة لاستعادة سيادة القانون في البلاد، وقال إن صدور الإعلان الدستوري في دمشق، يوم الخميس، “قد يسد فراغاً قانونياً مهماً” متناسيا المواد المجحفة و الاسلامية و الدكتاتورية البعثية التي وردت في ما تسمى الاعلان الدستوري.
الثعلب محمد الجولاني أستطاع بدهائة الثعلبي التحايل على ممثل الامم المتحدة الذي أعرب عن الأمل في أن يشكل الإعلان “إطار عمل قانونياً متيناً للانتقال السلمي الجامع وذي المصداقية بشكل جاد”. يبدوا أن ممثل الامم المتحدة لم يقرأ الاعلان الدستوري و ما ورد فيها من بنود و أعتمد فقط على أن هناك دستورا.