هنا العمادية (اميدي) و الصورة لعدد من الشباب المؤمن بالجيل الجديد. الصورة تعبر عن نفسها و تؤكد الوضع الأمني الصعب المفروض على الحريات، و لكن الظلام ينكسر بشمعة و مسافة الالف الميل تبدا بخطوة .
هؤلاء بعكس الأحزاب الكوردية التي لم تستطيع تنظيم أعتراض جماهيري في مناطق دهوك خرجوا ليعبروا عن تأييدهم لاخوانهم في السليمانية و باقي مدن الإقليم و هي بشائر نور قد تصل الى أربيل و دهوك أيضا.