علي القرداغي يبعث رسالة تأييد الى أردوغان في قتلة للكورد في عفرين

متابعة9: قال الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين علي القره داغي، الأربعاء، إنه يؤيد حق تركيا في الدفاع عن حدودها وشعبها بكل الوسائل المشروعة.

وأضاف “القره داغي” في بيان خطي مذيل بتوقيعه  أرسلها الى و كالة “الأناضول” التركية كي يرضى عنه اردوغان و يكون على أطلاع على موقف القرداغي على أنه يقف بكل قوته “ضد المشروع الأمريكي الصهيوني، الذي يريد الشر والفتنة بين المسلمين”.

وتابع: “أنا مع وحدة الأمة الإسلامية، وضد الأفكار الإلحادية والإرهابية، من أي قوم كانت”. و بهذا كان يقصد قواة حماية الشعب التي يعتبرها القرداغي و أسوة بأردوغان على أنهم الحاديون و أرهابيون و يجوز أسلاميا قتلهم.

 في اخر رسالته و في محاولة نفاقية لتبييض و حههة الاسود ناشد المسلمين حل مشاكلهم “في ضوء الأخوة الإيمانية”، مشيرا إلى الآية القرآنية: “إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم”.

5 Comments on “علي القرداغي يبعث رسالة تأييد الى أردوغان في قتلة للكورد في عفرين”

  1. ان كان قد فعلها فهو خائن عميل. ولكن لااعتقد انه يفعل ذلك لان كان له تصريح قبل ايام ينتقد العدوان التركي. ولكن يجب ان نتوقع اي شئ من الاسلاميين السياسيين.

  2. هذا هو البطل الذي أخرج بوش الإبن بالقنادر من كوردستان ، هذهو البطل الذي إعتلى المنبر في أربيل 2007 في المؤتمر الإسلامي صائحاً بأن من يُفكر بالعلمانية في كوردستان هو واهم ، هذا هو الذي ملأَ كوردستان بالمساجد رداً على غزوة بوش من أجل تأسيس دولة علمانية مستقلة في كوردستان فوقف الجميع وراء هذا البطل وردّض عرض بوش إلى جحره ولم يدر كيف يخرج ، … لكنه في النهاية خرج ……. وهذه هي النتيجة التي ظهرت بعد حين

  3. لعنة الله على الابن العاق واعظ السلاطين، لا تسمحوا له ان يلوث ارض كوردستان مرة أخرى، واذا تجرأ في زيارة كوردستان فقابلوه بالبيض الفاسد والاحذية.
    ادعو الشباب الكورد للكتابة على صفحات الفيسبوك والتويتر لقادة الدول ووزارة الخارجية والدفاع الامريكية وحلف ناتو والمنظمات العالمية وبإية لغة تتمكنون بالكردية او العربية او الانكليزية، اثبتوا للعالم بأن الشعب الكوردي حي ويدعم عفرين ولابد من ان يعيش بكامل حقوقه على ارضه ووطنه وطالبوا ان يرفعوا صفة الارهاب من مقاتلي حزب العمال الكوردستاني المحاربين من اجل حرية كورد وكوردستان واطلاق صراح المناضل عبدالله اوجلان.
    فمنذ يوم امس وانا اكتب لهم واعد تقرير كامل باللغة الانكليزية لعمليات الابادة التي نفذتها القوات التركية (المغولية) منذ 1921 ضد الكورد والارمن .
    فلا بد من تحرير ارضنا من المستعمرين الترك كما تحررت جنوب افريقيا من حكم البيض واقامة دولة ديمقراطية مدنية بكامل الحقوق لكل المواطنين على ارض كوردستان وارمنيا.

  4. ١: أحبتي المعلقين ، وألله أنا لست ضد عقيدة ودين ومذهب وفكر أحد ، فالناس أحرار فيما يعتقدون ويعبدون “شجر ، حجر ، أم بقر” ولكنني ضد بغل يدعي المفهومية وليس حتى حمار ، وأن يكون الدين قاهري وغازي أرضي وعرضي ومذلي فهذا ما لا يستوعبه عقل عاقل ولا فيل حتى لو طار ؟

    ٢: ألف تحية لأخي العزبز حاجي علوا المفكر المبدع ، فوألله لقد شخص علة الكورد والتي هى واضحة وضوح شمس الظهيرة ، فالكل يريد أن يفلح على ظهور الجحوش الكورد باسم الدين حتى تأكل حنطتهم شعيرة وحمارة بعيرة ؟

    ٣: وأخيراً …؟
    تأملوا فقط قول إبن خلدون قبل مئات السنين..؟
    { لو تمكنت الاعراب من أوطان أسرع الخراب إليها} ويقصد وقتهاعقلية وطبيعة الغازي المُسلم} ؟
    وهذا فيلسوف أخر “ابن رشد” يقول …؟
    {إذا أردت السيطرة على جاهل ، فغلف له الباطل بعباءة الدين} اليس هذا مايحدث لشعوبنا عامة وجحوش الكورد خاصة ، سلام ؟

  5. الدين الذي يكيل بمكيالين في هذه المرحلة لا يفيد الكرد باي شيء،فحسب قول الابن العاق علي قرداغي يجوز لتركيا الدفاع عن أرضها وحدودها ولا يجوز لنا ذلك اي منطق هذا واي إله يمسح بذلك سوال بسيط اوجهه للضمير الإنساني أينما وجد،وللتذكير فقط أن كل المجازر والماسي والانتهاكات بحق الشعب الكردي إنما حدثت بإسم الدين وباسم الإسلام وخير دليل عمليات غصن الدماء الحالية بدأت بقراءة سورة الفتح في كل جوامع ومساجد تركيا الشوفينية وكذلك عمليات الأنفال السيئة الصيت وإلى آخره ولا تدري غدا بأي سورة يذبحوننا.

Comments are closed.