فرضت الاجهزة الامنية حظرا شاملا على رفع علم كردستان في أي مكان من محافظة كركوك، ومنع رفعه حتى على الدور السكنية أو السيارات الشخصية للمواطنين الكرد”.
وذكر بيان لديوان المحافظة بأن “مجلس محافظة كركوك قرر رفع علم كردستان في كركوك قبل ازمة الاستفتاء إلى جانب العلم العراقي، وردت المحكمة الاتحادية طعناً في هذا القرار.
واضاف : أزيلت لوحات وصور الكرد التي تحمل في خلفياتها علم كردستان من كافة الشوارع كما تم رفع أعلام كردستان من الشوارع حتى أن العلم أنزل من فوق مباني المدارس الكردية، ولم يعد التلاميذ يرددون نشيد “.
كما أزالت الأحزاب الكردستانية الأعلام من فوق بنايات مقراتها واكتفت بوضعها في قاعات الاجتماعات الخاصة، وتريد هذه الأطراف أن تتحد من الآن فصاعداً لمواجهة هذا الأمر الواقع المفروض عليهم”.
و كانت قوات البارزاني و الطالباني قد هربت من كركوك في 16 من أكتوبر الماضي بعد عملية الاستفتاء الفاشلة و تقدم بضعة الاف من قوات الحشد الشعبي العراقي.
لو لا الدور الخياني لابن الطالباني وابن اخيه لصمدت كركوك مثل ما صمدت عفرين لكن اه من افة الخيانة.
كان موقف حزب البارتي موقف مشرف.
وساسوط لهم على الرغم من اني كنت من مؤيدي الاتحاد لكن بعد خيانتهم لكركوك في احلك الضروف لا والف لا للاتحاد.
قوات الديمقراطي لم تهرب من كركوك لولا خيانة بعض الأحزاب الكردية الاخرى وخيانة بعض الأشخاص من تلك الأحزاب.
مسعود البارزاني رمز الهزيمة والخذلان ، ويعتبر مسعود اجبن إنسان ولدته امرأة كوردية أشك في كورديتها لكونها شقيقة المقدم عبدالله الذي كان يقود جحافل الجحوش للهجوم على قرى ناحية مانكيش، وعلى أطراف ناحية مانگيش لقي مصيره بالموت الزؤآم.
مسعود هرب هروب الجبناء من شنگال و سلم اهلنا الى داعش، مسعود مسوؤل عن انفلة الائزيديين و قبلها عن انفلة الكورد عام ١٩٨٨.
الهروب من كركوك تم باتفاق بين مسعود وهيرو وتهديد من سليماني و ضغط من اردوكان وتم ذلك في اجتماع سد دوكان والمطلع على حيثيات اجتماع دوكان يعرفون حقيقة بيع مسعود لكركوك مقابل ان يحتفظ مسعود ب ٣٦ بئر نفط في الإقليم والذي يطالب بها بغداد الان ، حيث يمتنع مسعود للاستجابة وعليه لم يتم صرف رواتب موظفي الإقليم لحد الان، لكون مسعود يريد ان يحتفظ ب ٣٦ بئر نفط لنفسه.