هذا هو رئيس وزراء أقليم كوردستان بعد نكسة 16 أكتوبر و غضب الشعب عليهم بسبب فشلهم. و نراه كرجل بسيط يجلس في جايخانه بسيطة في أربيل.
و هل رأيتم نفس رئيس الوزراء قبل 16 من أكتوبر حيث كان يستنكف أن يُقال عنه بأنه كوردي و كان كل من يقول ( أف) لهم يواجهونه بعصاباتهم و التهديد كان أبسطها و القتل كان سائدا.
بهذه الأفعال قد يتمنى الشعب أن يتعرض هؤلاء الى أزمات أكثر كي يقتربوا من الشعب و يشربوا الشاي في كازينوات الإقليم و يعلموا قيمة الشعب.
لو كنت هناك ….. !!!!!
لو منت هناك …. لرميت الاسيد على وجه البرزاني او الطلباني و شوهت وجوههم الى الابد … !!!
و صرخت في وجههم (( ديكتاتور و حرامي و كذاب )) !!!
حتى وان حكمت بعدها بالسجن لن يشكل ذلك فرقا بالنسبة الى … !!!
و لكن هكذا مسؤل في كل مرة يرى نفسه في المراة , او ينظر الى صورته … سيتذكر لماذا قد رميت الاسيد على وجهه المشوه … !!!
و سيكون عبرة لغيره من المسؤلين الفاسيدين على الكراسي … !!!
مستعد الى اقصر الحدود من اجل كوردستان و حياتي فداء من اجلها … !!!
فما بالك ان وقفت هذه العجينة الفاسدة في طريقي … ?? !!!
قياده الاقليم عند الشدائد و المحن يختفون
مثال
عند احداث كركوك
اختف كل القياده
مثل اختفاء و سقوط نضام صدام عام ٢٠٠٣