تنزيلات للوصول الى البرلمان: هذه (التركمانية) حصلت على عضوية برلمان الاقليم ب1194 صوت فقط لا غير

4 Comments on “تنزيلات للوصول الى البرلمان: هذه (التركمانية) حصلت على عضوية برلمان الاقليم ب1194 صوت فقط لا غير”

1. الکورد أمة جبانة و غير عقلانية ، فمثلا في ترکيا اللغة الکوردية ممنوعة ! و ردا علی ذلك الکورد في شمال و جنوب کوردستان يموتون من أجل تعلم اللغة الترکية !!! في ترکيا يمنع السياسة علی الکورد و يرمون في السجون و يرفع عنهم الحصانة في البرلمان !!! و في جنوب کوردستان تصبح ترکمانية عميلة لترکيا نائبة رئيسة البرلمان و المظحك أن في ترکيا أکثرية ترفع الحصانة عن أقلية کوردية داخل البرلمان الترکي !! لکن في جنوب کوردستان أقلية ترکمانية ترفع الحصانة عن أکثرية کوردية !!! و هذا إن دل علی شيء فيدل علی أن الکورد فعلا لا شيء ! ولا يستطيعون أن يکونوا أمة مستقلة و صاحبة قرار ، يمکن لعشرة ترکماني حقير أن يحکموا بکل سهوله ٥ ملايين من الکورد و يضربوا علی رأس أکبر کوردي بال ……. إن فتح فمه ، أنا أکره کل ما هو ترکي و أمتنع عن شراء أي شيء مصنوع في ترکيا و لم أسافر في حياتي لترکيا و سوف أبقی علی هذا إلی آخر يوم في حياتي ، لکن في نفس الوقت أصبحت أکره أخلاق و عقلية و تصرفات الکورد أکثر من الترك ، لأني علی يقين تام بأن ما يسلط علينا ترکيا و الأتراك هو الجبن و اللامبالاة و الخيانة اللمزروعة في داخلنا ، أقسم بالله لو أصبح تعداد الکورد مئتي مليون و بقی الأتراك ٥٠ مليونا ، سيظل الترکي يحکم الکوردي و بالسوط و الضرب ، أمة لا تعيش بدون أن يتم تحقيره و قتله و إهانته ، هکذا نحن

2. العلة في الكورد وليس في الأمم الأخرى.مثلا لو كان مكان تركيا وايران وسوريا والعراق كل من السويد والهند والبرازيل وأستراليا لكان حال الكورد نفس الحال..لماذا نتجلب بالقشرة وليش ما نتجلب باللب. واللب هو العقلية الكردية الصغيرة التي لم تنضج بعد..لا لوم على أعضاء المكونات فهم مجبرين من قبل حزب البرزاني وهذا لا لبس فيه. وانا لاابرر لهم جبنهم وتملقهم وخيانتهم للقسم الذي اقسمو عليه لجماهيرهم وفي البرلمان.

3. لاحظوا ما في هذه المكاييل من غبن. كل التهنئة لجميع النواب من الاقليات وهذا الكلام ليس موجها للاخوة التركمان والكلدواشوريين والارمن ولكن موجه للساسة الكرد. أن الذي يمشي مشياً أعوجاً من الخطوة الاولى سيبقى كذلك. تطلبون حق الايزيديين من بغداد وانتم تهضمون كل مستحقاتهم. اليس عدد الايزيديين اكثر من جميع هذه المكونات في كردستان العراق؟

4. ** من ألاخر

   ١: أولا ألأرقام المتواضعة التي حصلو عليها هى ضمن تنافس المشمولين بالكوتا { يعني تنافس فيما بينهم} وهذا لا يقلل من أهمية و قيمة النائب ؟

   ٢: لا يمكن أنصاف المكونات ولا أقول الاقليات لأن التسمية غير دقيقة ، بمقاعد تناسب عددهم من دون إحصاء سكاني رسمي؟

   ٣: مشكلة الاقليم ليست بالكورد المساكين أو الاقليات التي لاحول لها ولا قوة وهذا أمر معروف ومحسوم ، ومن يقول غير ذالك فمناطق أو دجال ، بل في قادته ومسؤوليه الذين لازالو يعشقون المديح والتبجيل والألقاب والسلطة والجاه والمال صارت عندهم ديناً وعبادة ؟

   ٤: المصيبة ألاخرى أن معظمهم أميون وغير متعلمون لابل وأنانيون ، فلو كانو عكس ذالك لقامو بإرسال الأذكياء من الشّباب الواعي والمثقف للخارج في إختصاصات تحتاجها دولة المستقبل ، ولو على حسابهم الخاص بدل شراءهم العديد من القصور والفلل بملايين الدولارات المسروقة من كد وقوت الارامل والأيتام والفقراء والضعفاء ؟

   ٢: وأخيراً
   الحقيقة المؤلمة أن من يحكمون الاقليم كما بغداد ليسو بقادة ولا بمسؤولين ، بل بعشائر وعوائل مسيطرة ولصوص منتفعين ، والا كيف يعقل أن يصل العراق وشعبه لما وصل اليه لو كانو فعلاً قادة ومسؤولين مخلصين ، سلام ؟

Comments are closed.