هذا من فضل ربي: ثلاثة شخصيات في دهوك من ذوي السلطة

بدون تعليق … فقط نقول هذا من فضل ربي …. و يبحثون عن الفاسدين و لا يجدون الادلة لادانتهم.

محافظة دهوك بقيمة 2 مليون دولار لا غير

نائب عن رئاسة البرلمان السابق

و مسؤول  عسكري حزبي

6 Comments on “هذا من فضل ربي: ثلاثة شخصيات في دهوك من ذوي السلطة”

  1. إذا كـــان ربُ البيتِ بالدفِ ضاربٌ فشيمـةٌ أهلِ البيتِ الرقصُ, فأذا كان فساد يبدأ من اعلى الوظائف في بغداد وفي الأقليم (اربيل والسليمانية) فماذا تتوقعون من المنافقين والوصوليين من عمله, اثارني مشاهدتي لفيديوا يصرح فيه هوشيار زيباري بأن شخص واحد (عراقي) حول اكثر من 6 مليارات دولار, السؤال كيف سمح هوشيار زيباري بالتحويل هذا المبلغ الذي يعادل ميزانية دولة, الم يشارك زيباري في الفساد من خلال سماحه لتحويل هذا المبلغ الخيالي من قبل شخص واحد ولماذا لم يهدد بكشفه عند اقالته من وزارة المالية, ان من كان بيته من الزجاج يخاف من ان يرمي الجيران بالحجر؟

  2. شالًوم(سلام)
    لو ثلاث فلل ليس مشكله نقول ثلاث مسوءليين لمحافظة دهوك تعب من مقارعة النظام الذي هو اصلا واحد منهم في زمن البعث كان مراهق والاخريين مثل مثير من هربو من الحيش والتحقوا بما تسمى الثورة والذي كانوا يناضلون ويقارعون النظام هم اما استشهدوا او فهربو الى الخارج اوتقاعدو والجحوش هم اليوم في الصداره وما الفلل حدث ولا حرج مثلا اذهب الى قرية المحافظ القديم ال لقبه الكوجري ووو

  3. إقليم کوردستان عبارة عن مملکة اللصوص و الخونة من زاخو إلی خانقين ، و الشعب منقسم علی طرفي السلطة الأصفر و الأخضر و ينتظر شوية فتافيت يرميها السلطة إلیهم ليبقوا صامتين

  4. ** من ألأخر

    ١: بعد أن إشترى ( س ، س ) مطعم صدقنا “ن . م “وهو أحد أفضل خمسة مطاعم راقية في دهوك وسط البلد ، وضع خلّف منضدة جلوسه لافتة مكتوب عليها (هذا من فضل ربي) والحقيقة لا علاقة لربّه ولا لشيطانه بالمال الحرام ؟

    ٢: إن كانت الانفال ونكاح ما طاب له ولأمثاله من الانذال كلها من فضل رَبِّه ، فما الغريب إن إشترى البعض لهم فللاً وقصوراً من مال غيرهم ؟

    ٣: وأخيراً
    يقول فولتير {عندما يكون الحديث عن المال ، فإعلم أن دين الجميع واحد} ؟
    فلا عجب أن دين حاميها حراميها كدين ربهم وواليها ، سلام ؟

  5. الحق على مسعود البارزاني و هو أتى بكل الجحوش و أعطى لهم المناصب العليا و مسعود البارزاني ضيع البشمركة الذين قضوا حياتهم في الجبال و كانوا من أجل تحرير كوردستان ولكن مسعود البارزاني يفضل الجحوش على الشرفة . و هذا الاقليم سوف ينهار ولا يدوم طويلا و الايام سوف يثبت

Comments are closed.