أدان فدراسيون الجمعيات الكردستانية في السويد ردود الأفعال “العنيفة” التي صدرت من مسلمين في السويد ضد خطوة إقدام أحد الدانماركيين على حرق القرآن الكريم.
وأكد الفدراسيون في بيان له عن إدانته لعملية حرق المصحف الشريف تحت بند “حرية التعبير” مطالباً السلطات السويدية بضرورة مراعاة حساسية وخصوصية الأديان والانتباه إلى التصرفات التي قد تؤدي إلى أعمال لا يُحسب عقباها.
وندد البيان في الوقت ذاته إقدام ما سماه المتشدديين من الإسلاميين الذين عبروا عن رفضهم بطرق غير حضارية عبر محاهجمة رجال الشرطة وتخريب وحرق حافلات النقل وبعض الممتلكات العامة، واعتبر الفدراسيون أن هذه التصرفات تخدم اليمين المتطرف والجهات التي تبحث عن حجج للعمل ضد وجود الأجانب واللاجئين في السويد.
نقلا عن مركز الجالية الكوردستانية
ان هؤلاء المسلمين هم قمة النفاق والعهر و الرخص البشري و المتاجرة و الكذب …
لماذا لم نرى ولم نسمع منهم مظاهرة واحدة من عشرة اشخاص عندما قامت داعش بقتل الالف الكورد في غرب كوردستان او من الايزيدين خاصة جنوب كوردستان …؟؟؟
هل يتعبر كتاب القران في عين المسلم اهم و اعظم من حياة الانسان نفسه .. ؟؟؟
هي ذنب السويدين انفسهم لانهم سمحوا بتواجد هكذا زبالة من الاسلامين بالتواجد على ارض السويد, المسلم الذي لم تعجبه السويد فليشد حقيبته و ليذهب الى بلد اسلامي تعجبه (السعودية وايران) او (سينغافورة و اندونيسيا)او غيرها الكثير من البلدان الاسلامية .
عندما يقوم المسلم بلعن اليهودي و المسيحي على الاقل 17 مرة في اليوم الواحد اثناء صلواته التي يقوم بها و ذلك في سورة الفاتحة تحت الكلمتين ( … المغضوب عليهم و الضالين). وهي من الايات النادرة التي شرحها محمد من القران حيث قال المغضوب عليهم هم اليهود و الضالين هم المسيحين.
او عندما يسب ويشتم اليهود والمسيحين تحت في قرانه و يصفهم :
( قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت ) المائدة 60
( ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين ) البقرة 65
( فلما عتوا عن ما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين ) الأعراف 166
فالمسلمون يطالبون من الاخرين بان يحترموا نصوص كتابهم المقدس وان لا يهينوه, مع العلم ان كتابهم المقدس المسمى (قران) تحوي نصوص تحقيرية وذات نظرة دنيئة تنقص من قيمة الانسان الاخر, ومع ذلك يريد المسلمون ان نحترم تلك تلك الافكار التحقيرية والدنية تحت اسم حرية المعتقد والعقيدة.
انا شخصيا سوف اضع الكتاب الذي يحتوي على هكذا نصوص تحت قدمي واقدام كامل الانسانية ما دام يتحتوي على كل تلك النصوص المهينة و التحقيرية, والى غاية اليوم الذي يطهر فيه المسلون نصوص كتابهم من التحقيرو الدناءة لن يجد ذلك الكتاب مكانة له على رفوف الانسانية, بل سوف يبقى في خانة التوحش و الهمجية, جنب الى جنب مع كتاب كفاحي لهتلر وغيرها من الكتب الشريرة على البشرية.