اللوكیة والماستاوجيه كثیرین فی مجال الاعلام المزیف – كتابة زید محمود علي 

كثیرین من البعض الذین یحسبون انفسهم ككتاب او مؤلفین ، تراهم حينما یتناولون بعض الشخصیات الحزبیة او بعض الاحزاب او تاریخ بعض الجهات تراهم يكتبون شيء يجب علی المواطن تقديسه والا لايمكن قبول الرأي الاخر ، وحينما یتناول بعض الكتاب اسلوب المدح وتشبیه هذه الجهات بالمقدسة بحیث لايمكن التنازل عن ذلك بأي حالة من الحالات ، وبعض المقالات حي علی الصلاة مكشوفه مایتناوله الكاتب بالمدح الذي لایمكن قیاسه باعتباره الشخص المخلص لهذه الجهة التي جعلها المثل الاعلی والقارئ الذكي يكشف هذه الكتابات المنشورة وهي مكشوفة بالطريقة اللوكية والماستاوجيه بامكانه مزج اللبن مع الماء ليخرج عندنا الماستاو الجيد الذي تم عمله بدقة والاسلوب الانتهازي لكسب بعض الجهات ولو امعنا في نفسية البعض لعرفنا انهم لا ناقة ولاجمل ولا عن قریب ولا عن بعید هو محب للجهة التي كتب عنها بمبالغة لاحدود لها كل ماهو انه سخر قلمه لمصالح انتهازية او هنالك اهداف  علی المدی البعید یرید ان يصل اليه ، ولكن مع الاسف لهذا الزمن بعض الكتاب الذين یحسبون انفسهم  علی واقع الثقافة والقلم ، والبعیدین كل البعد عن الطرح الموضوعي والاخلاقي للفكر والثقافةوالقلم ، والیوم انا اعطي حق للقائد لینین مؤسس ثورة اكتوبر الذي قال لايمكن الاعتماد علی فئة المثقفین التي تعتبر من الطبقة البرجوازية الصغیرة واكثرها فئة انتهازية ، عكس الطبقة العاملة التي تبقی الطبقة الثوریة ودورها یبقی خالد ….

One Comment on “اللوكیة والماستاوجيه كثیرین فی مجال الاعلام المزیف – كتابة زید محمود علي ”

  1. كاك زید محمود علي المحترم
    تحية
    للاطلاع
    “اللوكیة والماستاوجيه كثیرین فی مجال الاعلام المزیف”.
    اللوكیة والماستاوجيه كثیرون فی مجال الاعلام المزیف
    “كثیرین من البعض الذین یحسبون انفسهم ككتاب او مؤلفین”
    كثیرون من البعض الذین یحسبون انفسهم ككتاب او مؤلفین
    صدقتم صدقتم ولولاي لهلكتم !
    ينبغي تعريف المصطلح اللوكَیة العراقي بالعامية العربية وكذلك “الماستاوجيه” الكردية الجذر (ماستاو) المركب من (ماست)(لبن) و(آو)(ماء) والتركية الخاتمة (جِي),
    محمد توفيق علي

Comments are closed.