شرائع انوار الكون‎ – عارف العقراوي

ورد آلاف التسميات والصفات عن خالق الكون وفي عدات لغات مختلفة لكن حقيقته الأسماء والصفات واضحة كنور الشمس.

 أول الوجود
هم اهل الحضارات وماورد في معابد العراق و مصر من نقوش على جدران معابد السمس يشير ويدل أن الخالق ليس واحد أحد خالق واخالقة.
  نوران سر وجود الكون ونور الكون انوار الكون أسماهم الأزلية القديمة قبل خلق القمر والشمس هم سمس اسم الخالق الذي أسماه للشمس حينما اكتمل نوره.
 وسمديا اسم الخالقة
 التي أسمته للقمر حينما اكتمل فيه النور هذان الاسمان عنوان النور وهناك أسماء تدل للصفات.
ازي و ايزدا يعني خالق وخالقة و اسم شيطان و شيطهانة حقيا يعني ميزان الحق على الذكر والأنثى بلغة الازدانبة القديمة واسم ابليسياه اسمان مجتمعين باسم واحد وهو نبع العشق الذي يروي الكون ويبين عشق الآلهة وقدسيتها.
 اسم طاووس ملك اسمان الطاووس اسم وملك السمس اسم منقوش على تاج الطاووس ومن اجمل شرائع انوار الكون هو من يتجلى بصفاتهم.
لا يعاقب البشر على ترك أو عدم الاقتناع في مناسك الشريعة لين بيدهم الخير والرحمة وفي أفعال البشر الشر إذا سلك طريق الشر جردا من الخير.
 وإذا تجلى بصفات الخالق وانار قلبه بصدق الفعل والخبر والأمانة ورحما من حوله وأخذ العفو عقاب على من أخطاء في حقه نال جزاة الصفات وازداد الرفعة والمكانة .
 لين الشريعة الحقيقية
ليست تراتيل ومناسك وتدين في المعابد بالفعل في التعامل مع محيطك والثقافات الآخرة ومن التزم بفعل الصفات ورفع الدعاء للخالق ازداد رفعة ومقام عند أنوار الخلق هذه حقيقة مصحف النوراني والشريعة الازدانية …