العنصرية التركية تخاف من طابع كوردي و لو كان عليها صورة البابا فرنسيس المسيحي

أنتابت الكثير من القيادات التركية حمى بمجرد رؤيتهم لمقترح طابع بريدي عليها خارطة كوردستان و صورة البابا فرنسيس المسيحي. فما أن تم نشر مقترح الطابع الذي رفضته أصلا وزارة النقل في الاقليم حتى خرج العنصريون الاتراك و من أعلى القيادات الحزبية و الحكومية منددة بالطابع و طالبة من حكومة الاقليم الاعتذار لتركيا و كأن الذي حصل جريمة لا تغتفر.

و مع هذا الوضوح للعداء العنصري التركي لأي شئ كوردي فلا نزال نرى الكثير من القيادات الكوردية و الاحزاب الكوردية تتغنى في أنقرة بأردوغان و  يعولون علية من أجل حقوق الشعب الكوردي و خاصة في غربي كوردستان.

3 Comments on “العنصرية التركية تخاف من طابع كوردي و لو كان عليها صورة البابا فرنسيس المسيحي”

  1. تعليقاً وتأيداً لهذا الخطاب الاخير وهذا المثل المقنع والدليل القاطع والعمالة الشاملة للجميع الذين يعولون على اوردوغان في قيامهم بالتجسس للطاغية و المحتل اوردوغان على حساب شعبهم ليعلموا أن اليوم يسودٌّهم الله وجوههم ليس ببعيد بإذنه وإنّ َ غداً لصاحبه قريب وقد أعذر من أنذر… إِذا بَلَغ الخيانةَ أَقْصَى الغَايَةِ في العُـذْرِ …نعم لقد صدقتم ياسادة الكرام… فلا نزال نرى الكثير من القيادات الكوردية و الاحزاب الكوردية تتغنى في أنقرة بأردوغان و يعولون علية من أجل حقوق الشعب الكوردي و خاصة في غربي كوردستان.

    اليكم هذا الخبر
    تركيا أعطت الضوء الاخضر للمجلس الوطني الكردي للحوار
    ولكن بهذه الشروط؟

    https://xeber24.org/archives/329873

    اعربت الدولة التركية منذ البداية عن اعتراضها على مسألة انخراط المجلس الوطني الكردي ’’ ENKS ’’ في إجراء حوارات لإنشاء إدارة مشتركة مع حزب الاتحاد الديمقراطي ’’ PYD ’’, وفيما بعد مع أحزاب الوحدة الوطنية الكردية في سوريا , والذين يشاركون الادارة الذاتية الديمقراطية.
    علي بارزان
    12 03 21 20

  2. ان كردستان ارض ووطن للكرد وليست دولة على الخارطة السياسية في الوقت الحاضر وتركيا المغولية دولة مستعمرة لأرض ووطن كردستان انما وطنهم فهو على بعد اكثر 6 آلاف كيلو متر في جبال التاي في منغوليا شرق وطننا كردستان, فمن ينكر اصله نعتبره نغل كالبغل اي غير معروف الأب, فلا يمكن لأحفاد المغول من سبايا البلقان ان يتنكروا لأرض ووطن كردستان. فالكرد وكردستان باقون شوكة في عيون المغول الترك المستعمرين لوطننا كردستان, وسننال حقوقنا بالاعتراف بوطننا رغم انف المغول الترك, فلا يمكن لأحد ان يغير التاريخ والجغرافية لا الطاغية اردوغان ولا وزير خارجيته.

  3. لتقولو ما تشاؤون, إنه بطل أمته , وأنتم المتحسّرون, أنتم أنجبوا أردوكاناً كوردياً , والله سأُقبل حذاءه,,,, قبل عدة سنوات أقمعت الشرطة الصينية مظاهرة للمغول الإ]غور في غرب الصين فاحنج أردوكان بشدة , أما نحن ………….

Comments are closed.