رد على ( الصحفي ) زيد محمد علي- وليد حاج عبدالقادر

 

موضوع الهوس المصطلحي لكاتبه وليد حاج عبد القادر .. دبي- متابعة زيد محمود علي

محرر صحفي اربيل –

اطلعت على موضوع نشر بأسم وليد حاج عبدالقادر ، وموضوعه في الهوس المصطلحي ، حيث ينتقد فيه مصطلحات فلسفية لعبدالله اوجلان ، وعند مطالعتي للموضوع ، لاحظت ان الموضوع لا اساس له كمقالة انتقادية ، الظاهر الكاتب اولا بطران ويعيش في دبي ، لا أعرف كيف يعيش هناك ثانيا اصلا الموضوع ليس له الوقت المناسب ، وهل هذه شطارة ام جنابك مرتزقة لجهة معينة اخي  اذهب انتقد الاحزاب الكردية السورية وانت تعرف من هم جميعهم توابع وملاحق وذيول  لقوى على شاكلتهم  الفاشلة ، ولايحق ان تتكلم عن قائد في زنزانته  ذلك ليس شطارة واين هي خطبه واقواله فهو في زنزانة وثانية اذا انته تتناوله لملاحظات وانتقادات سابقة على اساس يستخدم مصطلحات غير واقعية وهذا لايحق في الانتقاد واي من كان وهو في معتقل سنوات  ، ولا اريد ان اطيل في الموضوع لانك لاتستحق ان يطال الكلام معك بل عليك مراجعة نفسك ، واخلاقك ككوردي تدعي بالنضال الكارتوني او تريد ترضية  جهات ومع الاسف لموقع ولاتى من الفاشل الذي يسمح لمثل هذه المقالات التي دون المستوى .

 

رد على ( الصحفي ) زيد محمد علي

بداية أثمن لموقع صوت كردستان بنشر ما كتب عني تحت مسمى رد وكنقاش اللانقاش ، هذا الموقع الذي يعد من المواقع المتميزة والتي دأبت شخصيا ومنذ سنين في النشر فيها ، وعليه اثق بان حق الرد سيتاح لي ، وإن – اقر – بانه من المفضل الا التجئ حتى للرد ! لأن الزميل ( الإعلامي المفترض ) قدم عرضحال كرد فعل – ربما – لقداسوية يراها هو عكسي انا ! في مقالي قدمت عدة ملاحظات لا عظات وبالتالي : هلا تفضل – مثلا – وعرفنا الإعلامي القدير وبمهنية مرهونة بمهنية فعلا وبكل التقدير بالبراديغما .. وشرح لنا نسونة المجتمع ، ( المدن النسوية الفاضلة ) والاهم ( الديمقراطية الاخلاقية ) والتحولات عند عبدالله اوجلان الإصطلاحية بين كل فترة واخرى ؟ عزيزي : حتى لو كان في السجن وكلنا يتمنى له الحرية ؟ ، فهل هذه ستحصنه ضد الاخطاء ؟ او تطوبه الى مافوق مستوى الانبياء ؟! . وكلنا يلاحظ وسمع ايضا بكل مجريات التحقيق التي تعرض لها ؟ وهنا يتذكر امثال الاستاذ ذيد محمد علي ! بانه قال ذلك تحت ضغط التعذيب او ماشابه ؟! فهل تأسطرت كتاباته لحد القداسة ولا يجوز إذن حتى مجرد نقده ؟ وبالتالي ايها ( الإعلامي القدير ) ؟! : ثق قبل ان ينضم السيد اوجلان لجماعة حكمت قفله جميلي الثورية التركية بصريح العبارة وبرنامجا عام ( 1975 ) كنا نشطاء في بقاعنا ديريك وقامشلو بكردستان سوريا وجامعة دمشق هذا اولا ! وثانيا : استغرب هذه الركاكة الكتابية والمصطلحات المشوهة  والشخصنة من اعلامي ( مفترض ) يفترض فيه الحصافة ، واحترام شرف المهنة وتقبل الموقف الآخر ؟! فيتهم في نقد موقف سياسي بالبطر والعيش وما إلى ذلك … السادة في الموقع وبشخص الأستاذ عقراوي : ليراجع الإعلامي المفترض سجلات منظمات حقوق الإنسان : حينما كان السبد عبدالله اوجلان يتنقل بين فيلاته بدمر والمزة والبقاع ؟! كنا نحن كنخب من ابناء الشعب الكردي بسورية في معتقلات ذات النظام التي كانت تدلل شخصه ( الكريم ) . وهنا اطالب السادة في الموقع الذي اقدر واحترم بمساءلة الصحفي – المزعوم – وادانة عباراته التي اتعفف حتى الرد عليها كتوابع ومرتزقة لجهة معينة ؟! عبارات لا يكتبها ممن بالفعل يمتهن الصحافة وسمع مجرد سمع بالراي الآخر ، إلا اذا كان عاجزا عن النقد الواضح فيلتجئ الى الصيغ المخلوفية ( نسبة لجلاد المعتقلين المدعو علي مخلوف ) ، والآلدارية ( آلدار خليل ) وبنكهة جوانين شورشكير – انصح – الإعلامي – بإعادة قراءة ما كتبت والرد بالطريقة البراديغمائية ومصطلح الديمقراطية الاخلاقية واولا وأخيرا : الإلتزام بشرف ومهنية وقدسية الحق الآخر ! وبكل ثقة : لولا احترامي للموقع ومسؤوليه لكنت من اليوم وكلت محام بكردستان ، لا قمعا لراي لانه لا راي في كل ماناقش ! ولا للمواقف السياسية المعرفة التي ثبت لي تماما إن لا إدراك للزميل بما كتبت فصرف طاقة فارغة ورد بفحوى وايضا مفرغ لاي نقطة اثرتها ولسبب بسبط : عدم اطلاعه او فهمه من جديد لا لمبدأ النقد ولا معرفته / فهمه ما اثرته انا او انتقدته .. السادة مسؤولي الموقع : تعلمون مدى احترامي لموقعكم اما ان يحسبنا اعلامي ( ؟! ) ملطشة فهذه تعود لكم الرد عليه .. واتساءل : هل لاحظتم في مفرداته صياغة ورد صحفي .. بالنسبة لنا نعرف من ومصدر هكذا اساليب ؟ ولكن انتم الاصدقاء كيف تقبلون هذه الشخصنة وفي موقع نشهد له بالحرفية والرقي ؟! لكم كل الود

ملاحظة : ليبحث هو او انتم وبكل التقدير عن قائمة معتقلي الحركة الكردية في سوريا 1992 / 1994 في هيومن رايتس ، وامنستي انترناشيونال وايضا قوائم النظام ومجاميعه المتحكمة في بقاعنا السوداء التي تتواتر فيها اسمي ..

الكاتب والروائي الكردي وليد حاج عبدالقادر / دبي