في دياركِ أنا باقي- بيار روباري

 

 

يا ذي الوجه الإشراق

لا بل إشراقٌ على إشراق

أنت الشمس وباقي النساء نجماتٌ في السياق

إجتمعت فيكِ يا حسناء كوردستان كل أشواقي

وغدوتِ الحياة وماؤها الرقراق

ونورآ يستمد منه الفؤاد طاقة الإنطلاق

الوفاء عهدي وميثاقي ومحض أخلاقي

أبدعكِ الإله “خورٍ” في أحسن صورةٍ من العينين للساق

أسقيني من حبكِ يا يزدانية فأنا أدمنتُ الحب من الأعماق

لا تخافي في دياركِ وديار أباكِ أنا مستقرٌ وباقي

لو بمقدوري أن أطير كالباز لطرت إليك الأن من فرط الإشتياق.

 

04 – 01 – 2024

++++++++++

خور: إله كوردي ويعود له تسمية أسلاف الشعب الكوردي بالخوريين (الهوريين/الحوريين).

يزدان: هي التسمية الجديدة لإسم الإله وأطلقها الكورد الميديين على إلههم، وهي تسمية حديثة نسبة إلى تسمية خور، وأخر تسمية أطلقها الكورد على الإله هي “خودا” وهي أحدث تسمية، ولليوم الشعب الكوردي يستخدم التسميات الثلاثة.

الباز: تسمية كوردية رصينة، والعرب أخذوها عن اللغة الكوردية مثلما أخذوا الكثير من التسميات والمصطلحات الأخرى.

One Comment on “  في دياركِ أنا باقي- بيار روباري”

  1. من أنت و من تكون و ماهو مؤهلك العلمي، حتى تخر ط و تتفلسف و تدلس و تزور التاريخ و كأن الكرة الأرضية كردية، عقدة النقص متغلغلة بعمق و حقدكم الأسود على العرب سوف يقتلعكم من كل أرض سورية العربية،
    هناك واحد كردي اسمه ابو حديد يعيش بهولندا كرسون مطعم ويخرط و يؤرخ بمزاجه الشوفيني و مرحعه غوغل كما أنت،
    اسمع انت و كل اللاجئين النازحين الكراد لا ولن يكون لكم موضع قدم بسورية العربية إلا برضانا و موافقتنا و تحت سقغنا و إمرتنا، امريكا و الصهيونية و الاوجلانية لن تبقى و لن تدوم كما بأفغانستان ستتعلقون بدوالسب الهواء لأنه لن يتوفر طائرات كي ته بوا الى كرمنشاه و مهاباد بايران وحتى قنديل،
    سورية عربية و الرقة عربية و الحسكة عربية و الدير عربية و الفرات عربي و الجزيرة عموما عربية،
    فهمت. اركدو اربض

Comments are closed.