بعد الوزيرة زوجة الدواعش و حارس رئيس البرلمان الداعشي، برلمانية عراقية تقلد صدام و تطلق النار ايذانا برجوع صدام

 

العراق صار مسخرة البعثيين و الدواعش و منذ وصول البعثي ظافر العاني الى البرلمان و السلطة كان الوضع العراقي واضحا جدا الى أين سيصل. و لا نعرف لماذا تم قتل صدام أذا كان الدواعش و الصداميون في السلطة؟  ألم يكن من الافضل أن يبقى صدام على الاقل كان كل هؤلاء الحثالات يخافون من حتى النطق بكلمة و ليس سرقة العراق في النهار و التفلسف على الفقراء و المساكين.

فبعد فضيحة وزيرة التربية العراقية التي تبين بأن زوجها كان داعشيا و حارس لرئيس البرلمان الحلبوسي و كون أخيها الاكبر أيضا داعشيا وهي الان وزيرة في حكومة عبد المهدي المحترمة،  خرجت  البرلمانية و حدة الجميلي و هي تطلق النار من داخل سيارة  مقلدة بذلك صدام حسين عندما كان يرمي المسدسات و البرنو من على نوافذ قصوره.

البرلمانية هذه هي أيضا من محافظة الانبار المشهورة بولائهم لصدام و داعش نفس المحافظة التي رفعت صورة صدام في الجامعة بمناسبة قتل صدام.

هؤلاء هم الذين يقودون العراق، بعثيون كالنجيفي و وزيرة التربية و البرلمانية الجميلي و ظافر العاني.  مبروك على العراقيين.

4 Comments on “بعد الوزيرة زوجة الدواعش و حارس رئيس البرلمان الداعشي، برلمانية عراقية تقلد صدام و تطلق النار ايذانا برجوع صدام”

  1. وكيف الحلبوسي أصبح رئيساً للبرلمان وحراسه دواعش ؟ شيء عجيب ، تستقيل الوزيرة لأن زوجها كان حارساً لرئيس البرلمان

  2. المؤسف أن أكثرهم دواعش وإن لم ينتموا ، والمؤسف أكثر أنهم متخفين بعباءة الدين ، سلام ؟

  3. لازال الارث الصدامي واسالبيه البعثية الاجرامية تمارس من قبل ايتامه من الشيعة والسنة والكورد ….اقسم ان البعثي لو اغتسل بكل مياه المحيطات فاان جرائمه لاتغتفر تجاه الشعب العراقي.

Comments are closed.