العراق صار مسخرة البعثيين و الدواعش و منذ وصول البعثي ظافر العاني الى البرلمان و السلطة كان الوضع العراقي واضحا جدا الى أين سيصل. و لا نعرف لماذا تم قتل صدام أذا كان الدواعش و الصداميون في السلطة؟ ألم يكن من الافضل أن يبقى صدام على الاقل كان كل هؤلاء الحثالات يخافون من حتى النطق بكلمة و ليس سرقة العراق في النهار و التفلسف على الفقراء و المساكين.
فبعد فضيحة وزيرة التربية العراقية التي تبين بأن زوجها كان داعشيا و حارس لرئيس البرلمان الحلبوسي و كون أخيها الاكبر أيضا داعشيا وهي الان وزيرة في حكومة عبد المهدي المحترمة، خرجت البرلمانية و حدة الجميلي و هي تطلق النار من داخل سيارة مقلدة بذلك صدام حسين عندما كان يرمي المسدسات و البرنو من على نوافذ قصوره.
البرلمانية هذه هي أيضا من محافظة الانبار المشهورة بولائهم لصدام و داعش نفس المحافظة التي رفعت صورة صدام في الجامعة بمناسبة قتل صدام.
هؤلاء هم الذين يقودون العراق، بعثيون كالنجيفي و وزيرة التربية و البرلمانية الجميلي و ظافر العاني. مبروك على العراقيين.
ايه والله مبروك انتطرنا
وكيف الحلبوسي أصبح رئيساً للبرلمان وحراسه دواعش ؟ شيء عجيب ، تستقيل الوزيرة لأن زوجها كان حارساً لرئيس البرلمان
المؤسف أن أكثرهم دواعش وإن لم ينتموا ، والمؤسف أكثر أنهم متخفين بعباءة الدين ، سلام ؟
لازال الارث الصدامي واسالبيه البعثية الاجرامية تمارس من قبل ايتامه من الشيعة والسنة والكورد ….اقسم ان البعثي لو اغتسل بكل مياه المحيطات فاان جرائمه لاتغتفر تجاه الشعب العراقي.