مقتدى الصدر … صفاء علي حميد

‏حينما اشترك في الانتخابات اوجب وجوباً شرعياً على جميع اتباعه بان يذهبوا من اجل ان ينتخبوا الذين رشحهم وجعلهم ممثلين له حتى يصعدوا باسمه وياخذوا الرواتب ويعطوها له ليتسنى له تمشيه مشاريعه وتغذية مؤسساته …!!

عمار الحكيم …

‏صبي المرجعية المدلل وطفل سياسي الشيعة المترف اللاعب بالمال بدون حسيب ورقيب …

‏هذا الكائن قد استمات على الانتخابات ودعى اليها كأنما يعيش قي عصر النبي محمد فمن لم يلتحق به يهلك ومن أمن به نجى وضمنت له الجنة …!

عصائب الخزعلي …

‏هؤلاء مليشيات قاتلة قد عاثت بالارض فساداً وسرقت بما يعادل ميزانيات دول عظمى …

‏فلا شك بان الانتخابات تخدمهم ويستفادون منها افاده لا يستفيد مثلهم احداً غيرهم .!

‏اي هي لعبتهم ومن خلالها يوصلون الى ما يريدون ويسعون فكيف تريدهم ان يقاطعوها وفيها مصلحتهم ؟!

المرجعية ، الحشد ، الاطار …

الاولى لا تهتم بما يجري بالعراق فسواء مان او عدل فالمهم عندها هو كسبها الاموال دون عناء …

اما الحشد فقد جعلوهم مغلوب على امرهم يحركهم متى ما شاء من جعلوا رواتبهم بيده وعليهم معيشتهم .

والاطار مجموعة من المرتزقة الخونة عملاء ايران الارهاب !

السنة …

هؤلاء مغلوب على امرهم ان نهضوا قالوا عنهم ارهاب وان جلسوا استغلهم الحلبوسي والخنجر وبقية السراق

ولا خيار امام جميع الاحرار سوى الالتحاق بتشرين وابناءها وثوارها والالتفاف حول الاستاذ المحترم الكبير ‫فائق الشيخ علي لينتصر صوت الحرية والعدل على التطرف !