مغزى كلام..(شمس  الكويتية)..(زوجات المسؤولين بالعراق معفنات..واوسخ من ازواجهن)..(شمس خافت على سمعتها..لمجرد خبر ارتباطها بسياسي عراقي لسمعته المعفنة)..  سجاد تقي كاظم

    ما لم ينتبه له الكثير من (كلمات الذهب التي قالتها شمس الكويتية بحق احقر واسفل المخلوقات على الكرة الارضية سياسيي الفلتة بالعراق).. انها في جوهر كلامها (مست زوجات المسؤوليين والسياسيين العراقيين شلع قلع بالعراق منذ 2003).. فبنات الاصول .. لا يرتبطن بالعارات.. ولكن السيئات.. يربطن انفسهن بالعارية .. (فسياسيي العراق العارية.. بعد 2003) من الحاكمين فسادا  يبصق عليهم الشعب العراقي ويلعنهم صباحا ومساء .. (فعار على كل زوجة سياسيي ومسؤول عراقي)..(أن تبقى على ذمتهم).. ..ولكن ماذا نفعل (لنساء اقل ما يقال عنهن خايسات).. رضين البقاء مرتبطات بازواجهن الحثالات الذين يسرقون المال العام فسادا منذ 2003.. علما (بنات الخير وبنات الفقر.. لا يقاس بالمال).. (فبنات الخير.. لو يوجد بدارهم مبلغ زهيد من المال.. يحمدن ربهن..ولا يعانين العقد النفسية والدونية الاجتماعية والانحطاط القيمي).. (وبنات الدونية (بنات الفقر).. لو يوجد بدارهم مليار دولار.. تجدهن يشعرن بالدونية وعيونهن على ما لدى الاخرين.. ويشعرن بالانحطاط القيمي).. فهذا حال زوجات المسؤولين والسياسيين العراقيين (دونيات بكل معنى الكلمة).. فالشريفة واللي عدهن قيم اخلاقية يستحيل ان يبقين على ذمة سياسي ومسؤول فاسد..

فطاح حظج ايران..بدعمها هكذا فاسيين ربتهم طهران فسقا ليحكمون العراق

وساخة ايران انها تدعم هكذا فساقين وربتهم طهران ليحكمون العراق عهرا… فالاسوء من المسوؤل الفاسد.. هي زوجته التي شجعته.. فما سرق فاسد الا ووراءه زوجة تعاني كل العقد النفسية.. وخاصة الدونية الاجتماعية.. اي عقدة النقص التي عاشتها قبل وصول زوجها بغفلة من الزمن لموقع المسؤولية.. لتنفث سمومها بعد وصول زوجها الفاسد .. حقد على المجتمع.. فهي تصور للناس ان زوجها (ناجح سياسيا ورجل اعمال) وهي (من علية القوم والمجتمع).. لتعكس عقد نفسية تعاني منها هي وعائلتها.. ولا ننسى ان البرلمانيات والمسؤولات والوزيرات وغيرهن من اللتين تسلمن مواقع المسؤولية بعد 2003 كذلك ازواجهن ومن تزوجن متورطين بالفساد والعهر السياسي.. هن وعوائلهن.. حالهن حال المسؤولين الفاسدين وزوجاتهم وعوائلهم.. وحواشيهم.. والمقربين لهم.. واحزابهم.. وكما ذكرنا بموضوع سابق (وراء كل مسؤول فاسد..زوجة جشعة شجعته)..(وعمامه شرعت له..وخائن فتح له الخزائن..وعشيقة افقدته صوابه)..عليه..(ما استمر المسؤول الفاسد بسرقاته .. الا ووراءه زوجه تدعمه بذلك)..

 (فزوجات المسؤولين الفاسدين .. مقززات .. بشعات .. بائسات .. شيطانات.. (خايسات)

 بكل معنى الكلمة.. فمهما لبسن من ملابس راقية وتمتعن بالاموال الحرام.. يبقين سقط المتاع.. حثالات المجتمع.. وياتي ان شاء الله يوما..يحاسبن على ما فعلن وفعل ازواجهن.. (فهل من المعقول ان الزوجات لا يدركن بان ما يدخله زوجها من اموال هائلة يدخل ضمن المال الحرام اي سرقات)؟ وا نهن بالمحصلة قانونيا متسترات على الفاسدين وسرقاتهم..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *