كتاب ( للتأريخ ) مسعود بارزانى / د.سوزان ئاميدي

 

بعد مراجعة دقيقة لما تم طرحه على صفحات كتاب ( للتأريخ ) للسيد مسعود بارزاني توصلنا الى بعض النقاط ….
 *  ارى ان الكتاب مهم جدا ولعدة اسباب : –

  • الكاتب ليس شاهد على العصر فقط بل مشارك فعال فيه .
  • تم فيه ذكر اهم الاحداث التاريخية للكورد
  • الطرح في غاية الوضوح مما يسهل على القارئ استيعاب مفرداته .
  • لم ألاحظ اي تغيير فيما تم ذكره من الاحداث عن ما سمعناه سابقا من الكاتب في مناسبات مختلفة ، مع وجود طرح لبعض الاحداث لم يكن لنا معرفة برأيه فيها .
  • ما تم سرده في متن الكتاب يشير الى ان سيادته يحث على ديمومة الكفاح لنيل الحقوق ولكن عن طريق الحوار والدبلوماسية .
  • يطرح راي موضوعي عن حقوق الكورد في اجزاء كوردستان الاربعة والمطالبة بها ضمن المعطيات الواقعية والمرحلية .
  • الكتاب يشمل وثائق مهمة تعزز ما تم طرحه في المتن وبالتالي عزز من اهمية الكتاب .
     *  الكتاب يعطينا تعريفين :
    الاول :-  مصدر موثوق (يفيد كل باحث خاصة للطلاب الكورد بسبب قلة وجود مصادر موثوقة عن تاريخ الكورد ، فالاخير تم كتابته من قبل الآخر الغير الكوردي والمنتصر وبالتأكيد حسب مبتغاه وما يفيد مصالحه) .
    الثاني :- وثيقة ( على كل الاطراف المحلية والاقليمية والعالمية التي عملت لاجنداتها على حساب حقوق الانسان ) .
     * بما ان الكاتب يطرح اسئلة شرعية موجه للعالم وارى انها اسئلة تهم كل مواطن كوردي لذا من الجدير بالذكر ان يتم طبع الكتاب ( للتأريخ ) بعدة لغات خاصةً العربية والفارسية والتركية والانكليزية .
    وأخيرا وليس آخرا نأمل من السيد مسعود بارزاني كتاب آخر للتأريخ ايضا عن تجربة إدارة اقليم كوردستان منذ تاسيس البرلمان الكوردستاني .

2 Comments on “كتاب ( للتأريخ ) مسعود بارزانى / د.سوزان ئاميدي”

  1. اقول لجياع وعراة وحفاة وطني ……الحقوق تنتزع ولا تمنح …… كفانا المراوغة المبطنة غايتها البقاء على الكرسي العرش المهلهل وذر الرماد في عيون المغفلين ……قطار الدلبوماسية غادرت محطتها بعد 25 10 2017
    ممثل المرجعية: الحقوق تؤخذ ولا تعطى
    https://www.rudaw.net/arabic/middleeast/iraq/030820187
    يرى مسعود البارزاني… يحث على ديمومة الكفاح لنيل الحقوق ولكن عن طريق الحوار والدبلوماسية .……ای المفاوضات بين مسعود البارزاني وحكومة عراقية تحكمها القوة هي مفاوضات خاسرة لطرف القوي …عراق
    نظريتين متناقضتين ……يؤمن على السيساني بأن الحقوق تُأخذ ولا تعطى
    ممثل المرجعية الدينية العليا في كربلاء: الحقوق تؤخذ ولا تعطى والغضب لها ممدوح

    المفاوضات تحکمها عناصر آلقوة وبما ان مسعود البارزاني طرف المهزوم عليه أن يستجيب القدر الغالب يفرض نفسه عليه …مضيعة الوقت …حتی یلاقی ربه آنها یعلم بانه مفلس سیاسیاً وعسکریاً واقتصادیاً وشعبياً لکنه یصر على …… الكفاح لنيل الحقوق ولكن عن طريق الحوار والدبلوماسية …لذر الرماد في عيون المغفلين
    الحقوق ليست هدية تعطى ولا غنيمة تغتصب، وإنما هي نتيجة حتمية للقيام بالواجب، فهما متلازمان،
    إن الحقوق تؤخذ ولا تعطى! لحاها الله من كلمة تطرب وتغري، فالحق ليس هدية تعطى ولا غنيمة تغتصب، وإنما هو نتيجة حتمية للقيام بالواجب، فهما متلازمان، والشعب لا ينشئ دستور حقوقه إلا إذا عدل وضعه الاجتماعي المرتبط بسلوكه النفسي

    بعد ما كان مسعود البارزاني مصراً على اجراء الاستفتاء حول تقرير مصير الشعب كوردستان…جاءه الوفود من كل حدب وصوب بما في ذالك الوفود الاميركية وحتى بعدما تقدم الوزارة الخارجية الاميركية بمشروع تتضمن ارجاع الاستفتاء الى بعد السنتين والا سوف تتأخذ اميركا اجراءات منها الوقوف اميركا لاجراء الاستفتاء ولكن كان مسعود يصر ويعاند حتى اصبحت بلاء على الشعب الكوردي وخسر مسعود البارزاني في مغامراته غير المحسوبة نصف جغرافية كوردستان ……الان یصر على الحوار والدبلوماسية لنيل الحقوق ……وهل یعلم مسعود البارزاني معاملة الخاسر …… اي مفاوضات بين الطرفين تحكمه القوة هي مفاوضات خاسرة تصب في طرف القوي ……… تكمن أهمية القوة في قدرتها على التأثير، وتستند القوة بشكل عام على امتلاك الدولة لعناصر أساسية متعلِّقة بالخصائص والموارد والقدرات والمؤسسات التي تشكِّل بمجموعها قدرات الدولة الحيوية التي تمكِّنها من فرض خياراتها على الآخرين وفقًا للوجهة التي تخدم مصالحها. وتظهر هذه العناصر بأشكال متعدِّدة ومتنوِّعة كالمساحة الجغرافية، وعدد السكان، والموارد الطبيعية، والقدرات الاقتصادية، والقوة العسكرية، والبنية التكنولوجية، والفعاليات الثقافية، والمؤسسات السياسية، والحالة المعنوية للشعب وغيرها.
    ليس ثمة خلافات جوهرية، أو ذات شأن، في تعريف القوة أو تحديد المقصود منها. فمعظم التعاريف يقرِّر أن القوة هي القدرة على التأثير في سلوك الآخرين، أو التحكُّم في سلوكهم تجاه قضية معينة. ونظرًا إلى أن هذه التعاريف قد حصرت نطاقها بعملية التأثير،
    https://youtu.be/wTvZOvOew-M
    جدد المرجع الشيعي الأبرز في العراق علي السيستاني اليوم الجمعة، دعمه للاحتجاجات الشعبية التي تشهدها مناطق مختلفة من جنوب ووسط البلاد منذُ أسابيع.
    ونقل أحمد الصافي معتمد السيستاني في خطبة صلاة الجمعة بمدينة كربلاء، ناقلًا عن المرجع السيستاني قوله “الحقوق تؤخذ ولا تعطى ويجب مواصلة الحراك”.
    ودعا الصافي من أسماهم بـ”مسلوبي الحقوق إلى التعبير عن غضبهم”، مشيرًا إلى أن “جزء من إرجاع الحقوق يتمثل بالغضب على من سلب هذا الحق”.
    وقال إن “على أصحاب الحقوق أن يطالبوا بها، لأن الحقوق تؤخذ ولا تعطى، وهذا الغضب لابد أن يكون مسيطرًا عليه، لكي تكون حجته قوية ومطلبه واضحًا،
    … علی بارزان
    15112020

  2. لو كان الحوار والدبلوماسية هم السبيل الى نيل الحقوق للشعوب لما اشتعلت حرب تحررية واحدة في العالم! بل لما كان هناك جميع هذه الدول المستقلة على الخريطة بل لكانت هناك امبراطورية او امبراطوريتان تحكمان الشعوب بالنار والحديد! وإذا كان الامر بالحوار والديبلوماسية فلماذا حمل السلاح اصلا! ام ان السلاح كان موجها الى صدور الشعب نفسه وليس الى صدور الاعداء بل ان السلاح تم استخدامه من اجل مصالح الدول التي تحتل كردستان وحامل السلاح قد تحول الى طابور خامس يسير أمام جيوش الاعداء كي يحارب من أجلهم! إن شعبا لا ينال حقه في التحرر والاستقلال بعد أن انتهى عدوه الى رماد، لا يمكن ان يكون شعبا سويا أو قل ان سلطته السياسية عبارة عن أبطال من ورق أو خراف من طينٍ غير لازب!!!

Comments are closed.