وداعا يا تجار القومية، وداعا يا أيتها الأقنعة المزيفة، وداعا يا أعداء حرية الإنسان العراقي، وداعا أيها المتلهثون وراء مال الدنيا وزيف الحكم الطائفي، وداعا يا جيوب الحقد العنصري وسفاكي الدماء.
أقولها وداعا لهم جميعا في ما يسمونه:
العراق العربي، وهنيئا لهم في خلافاتهم على كرسي الحكم والتسلط على رقاب الشعب العراقي المسكين، وهنيئا لهم في صراعهم الطائفي وحقدهم الأعمى، ولينعموا بعد اليوم بكتائبهم المسلحة، وحروبهم الأهلية البغيضة التي دمرت العراق، وجعلت من حضارته خرابا، ومن أهله مشردين ومتسولين وشذاذ آفاق في قارات العالم الخمس، ومن إقتصاده منهلا سهلا بيد المتسلطين على رقاب الشعب الجريح الذي ينزف دما باتت قطراته ترفد النهرين في مجراهما وتكاد تصبغ مياههما باللون الأحمر.
أقول لكم هذه المرة:
نحن لن نكون معكم بعد اليوم في صراعاتكم التي دأبتم طوال عقود وأنتم تحاولون أن تجعلوا منا حليفا لكم في الضغائن والأحقاد والنزاعات والفساد وسفك الدماء، ولكن حاشى لنا ونحن لم نطمع في سلطة، ولم نستولي على شبر من تراب وطن لأحد غير أننا نتمسك بتراب وطننا كوردستان، ولم نمد يدنا بالحرام على مال أو نعتد على عرض أحد وحافظنا على حيادنا دون أن ننزلق معكم أو مع هذه الفئة أو تلك المجموعة أو ذاك التكتل ضد الآخر والآخرين.
إن لنا همومنا في رد عدوانكم عن حرمة تراب وطننا، وتحرير نسائنا وبناتنا من مخالب الإرهابيين والقتلة من أفسحتم لهم الطريق بل وقدمتم لهم كل الوسائل ووفرتم لهم كل الإمكانيات ليمتدوا إلى كركوك ونينوى وسنجار وشيخان وخانقين ويستبيحوا كرامة شعبنا وحرمة تراب أجدادنا.
إنه لنا مشاغلنا التي تتركز على ترسيخ دعائم الأمن والإستقرار في ربوع مدننا وقرانا الذي لطالما كانت أساليب حكمكم مصدرا للتهديد وزعزعة الإستقرار لربوع كوردستاننا، وقد بذلنا قصارى جهدنا، وسخرنا جل طاقاتنا للنأي عن الوقوع في فخ مؤامراتكم، وتحاشي الإنزلاق في المواجهات المسلحة التي أججتم نيرانها بين أطياف الشعب العراقي وقومياته وطوائفه من حولنا ولبن كنف قرانا ومدننا، وكنتم دائما لاتألون جهدا لزجنا في أتون حروبكم الطائفية، وتحاولون إستفزازنا بأحقادكم القومية الضيقة، وتصريحاتكم الإعلامية الباطلة وإنما فقط لخلق التوتر وتأجيج الصراعات المصطنعة.
وداعا لكم يا ناكري الجميل، وداعا لكم ياهواة التسلط على رقاب الآخرين، وداعا لكم ياسماسرة القومية وحاملي رسالة الإبادة الجماعية، ومروجي مذابح جرائم حملات الأنفال فقد إكتفينا بما نلناه منكم من تهميش، وسئمنا مما لقيناه منكم من تجاوزات، ونفذ صبرنا من سياسات التعريب والتهجير بحقنا، ولم نعد نقبل أن نكون أخوة لتنكروا حقوقنا، ولا شركاء لكم لكي تنهبوا بترول وطننا، لن نكون حلفاءكم لننال من هذا الحلف العبودية والتبعية.
وكما لم نقبل في الماضي فإننا لن نقبل اليوم وفي المستقبل أن تلوث أيدينا بدماء الأبرياء من دم الشعب العراقي، ولتبقوا أنتم كما أنتم مادمتم مصممين على عدم تغيير سياستكم ومصرين على متابعة أسلوب حكمكم المبني على الغدر ونكث العهود ونقض الوعود.
وداعا لكم فيما ترونه من سياسات وأنظمة حكم، فوالله مالنا فيما تفعلون من حسد ولا فيما تأخذون من أموال من طمع، فدعونا في أمرنا أحرارا وبإرادتنا نبني مستقبلنا كما نريد، ولكم أنتم أيضا أن تتابعوا مسيرتكم كما تشاؤون، ولم نكن في تاريخنا جزءا من هذا العراق ولا من غيره والأن نود أن نكون من نكون وأن نترككم وحالكم فقد ألصقنا الإستعمار البريطاني بعضنا بالآخر بناء على صفقة خائبة بتخاذل منكم ورغما عنا، ورمت طائراته الحربية بحملها علينا وقتلت أبطالنا ودمرت قرانا وقضت على إستقلالنا ومملكتنا وأسرت ملكنا ودربتكم على القتل وسفك دمائنا، وتعلمتم على أيديهم الحرب والدمار وها أنتم مارستم على مر قرن كامل ما تعلمتم على أيديهم من إحتلالنا وإكراهنا على البقاء تحت نير مسميات حكامكم من ملكيين وجمهوريين وقوميين وبعثيين وصداميين وعلى الدوام مجتمعين ومتشابهين ومتطابقين في خياناتكم.
لقد صبرنا قرنا كاملا، مئة عام ونحن نمد إليكم يد الصداقة وحسن الجوار ونصرة الجار ونتلقى منكم مقابل ذلك كله الغدر والخيانة ونسج المؤامرات وشن الحروب على شعبنا الآمن.
وأخيرا هيأت لكم عوامل داخلية طارئة فجعلتكم تسارعون وتستغلون ظروفا إقليمية وأحداثا دولية لتنضموا خلسة ومن وراء ظهورنا عبر ما يقال عنه مجلس نواب بغداد إلى حلف الطعن من الخلف وتدوسون على كل العهود والمواثيق والوعود وتساهمون مع شياطين الشر في المؤامرة الألفية مما أطلقتم عليها إسم: قانون الإقتراض هدفها الإجهاض على نواة القلب الكوردستاني النابض الذي إحتضنكم وأنقذ حياتكم من بطش إرهاب إخوانكم من العروبيين تارة والطائفيين والأن وبدون وازع أخلاقي أو رادع لأدنى درجات مبدأ الجوار عدتم مرة أخرى إلى الطعن من الخلف.
وداعا لكم لاعودة بعده، يقوله الشعب في كوردستان بصوت واحد فقد إنقطع الخيط الرفيع الذي كان يبرر صبرنا على إنتهاكاتكم للوعود السابقة، ومات الأمل في صلاحكم ولم يعد لكم ما تبررون به غدركم فأفعالكم كشفت كل خبايا نواياكم وأظهرت للمرة الألف عوراتكم حيث لا عهد ولا وعد ولا مصداقية لكم مع شعبكم أولا ومعنا نحن جيرانكم لم تكن يوما بأفضل ثانيا.
عودوا إلى حيث ما كنتم، ودعونا حيث نحن في كوردستاننا.
وكما قلتها في عام 1975 عندما حلمتم بإنهيار الشعب الكوردستاني واليوم وقد تحول ذلك الحلم البغيض إلى كابوس حطم أصنامكم الصدامية أكرر أيضا:على هذا الأساس سيواجه كل منا مستقبله.
Kurdish&Islamic Studies
توضيح للقارئ الكريم،
حول مقالي: وداعا ياعراق
على صفحة صوت كوردستان
Sotkurdistan
تحية ، واحتراما ، وبعد.
أولا: أرجو لمن يريد أن يعلق أو ينتقد مقالي أعلاه شكلا أو مضمونا أن يتمتع بالحد الأدنى من الجرأة بحيث يفصح عن شخصيته بوضوح أي يذكر إسمه وعنوانه لكي يكون كلامه مقبولا شكلا على الأقل. وهذا مالم يقم به كل من السيد أبو سامان والآخر السيد علي بارزان- لست أدري لربما هما شخص واحد إنتحل صفة شخصين وليلعب دورا أكبر – . فقد أخفى كلاهما أنفسهما خلف أسماء مستعارة.
ثانيا: من ناحية المضمون. فقد تطرق كلاهما إلى أمر لم يرد ذكره لا من قريب ولا من بعيد وتهجما علي وعلي المقال:وداعا ياعراق. إذ قاما بتوجيه الشتائم بطريقة تهدف إلى إبعاد القراء عن جوهر المقالة وبقصد التشكيك بما تهدف إليه من تعريتي للأصل الباطل بضم كوردستان إلى ما أطلق عليه البريطانيون المملكة العراقية. وبالتالي لكي يعتموا على ما يتعرضه شعب كوردستان على يد الأنظمة المتناوبة على سدة الحكم في بغداد من حروب وتدمير وتهجير.
فبدلا من أن يقول كلاهما صراحة أنهما يعاديا الشعب الكوردي ولا يقبلان بحق تقرير المصير له، ولم يتجرآ على الإنفصاح عن حقدهما على الكورد وكوردستان فاستعانا بالتهجم على شخصيات لم أتطرق إلى ذكرها لا بالإسم ولا بالإشارة إلى ممارساتها.
كما لم أتناول البحث في أمور تتعلق بنظام أو طبيعة الحكم في كوردستان أو قياداته أوأحزابه سواء بشكل مباشرأوغير مباشر. بل إقتصر كلامي على تاريخ نشوء الدولة العراقية على يد الإستعمار البريطاني وثم العهد الملكي وأنظمة الحكم التي توالت وفق إنقلابات دموية وحشية الواحدة أكثر قذارة من الآخرى ليس فقط ضد الشعب الكوردي بل بحق بعضهم البعض المتنافسين على كرسي الحكم في بغداد. وهنا أعتقد أنه كان من الجدير بكلا المعلقين – إن كانا كورديين مخلصين للكورد وكوردستان – أن يشرحا للقارئ المزيد من أحقية الشعب الكوردي في تقرير مصيره وإن كان له أن ينتقد فإنه من الأحرى عليهما أن يشيرا إلى الإحتلال العراقي لكوردستان وليس العكس.
ثالثا: إن وطني كوردستان حقيقة تاريخية وحاضر واقع و أبدي ينبض في قلوب ستين مليون ونيف وينتعش مع أرواحهم أينما كانوا وأيا كان الطغاة والمحتلين الأجانب وكائن من كان القادة الكورد. كوردستان وشعبها ليست ملكا لأحد كما تحاولان أن تنقلا صورتها يا أنتما …الملوك تأتي وتذهب ولكن الوطن باق والشعب خالد.
رابعا: كفاكم شتما و تشهيرا وصيدا في الماء العكر لأن أمر المسؤولين ونظام الحكم في جنوب كوردستان قضية داخلية تخص شعب كوردستان وليس للمالكي ولا للعبادي وليس لأحد من خارج كوردستان أن يبوئ نفسه وصيا عليه. وكفاكم شماتة فإن ما قد يعترض الأن أجسادنا في كوردستان من أوبئة إنما إنتقل إلينا بالعدوى من النماذج المريضة في بغداد وغيرها من عواصم الشرق المريض الذين ولسوء حظ الشعب الكوردي يجاوروننا في الجغرافيا ويتقربون إلينا ببعض المعتقدات والمذاهب بالدس والتدسس.
خامسا: والآن أريد أن أؤكد لكما أن كل مثل هذه المحاولات للإساءة إلى سمعة الشعب الكوردي والتشكيك في تاريخ نضاله وقادته لن تأتي أوكلها بفعل تهجمكم العشوائي على مقالي هذا – وداعا ياعراق – بل ستزيدنا وعيا ، ويقظة أمام أعداء حرية شعبنا ولن يكون للطابور الخامس فسحة ولو صغيرة في المجتمع الكوردستاني سواء في الوطن أو المهجر. وإلا فإن كنتما فعلا كوردا كما عرفتما بإسميكما فلماذا لم تشيرا إلى شرحي المقتضب لتأسيس الدولة العراقية على يد الإستعمار البريطاني؟ ولماذا لم تذكرا حتى ولو بعبارة واحدة مثلا إلى واحدة من حروب إبادة الشعوب التي مارسها سيف العروبة السفاح صدام حسين؟…
إبراهيم شتلو16 نوفمبر/
وداعا لمن والإقليم يحكمه جهلة سراق.
توضيح للقارئ الكريم،
حول مقالي: وداعا ياعراق
على صفحة صوت كوردستان
Sotkurdistan
تحية ، واحتراما ، وبعد.
أولا: أرجو لمن يريد أن يعلق أو ينتقد مقالي أعلاه شكلا أو مضمونا أن يتمتع بالحد الأدنى من الجرأة بحيث يفصح عن شخصيته بوضوح أي يذكر إسمه وعنوانه لكي يكون كلامه مقبولا شكلا على الأقل. وهذا مالم يقم به كل من السيد أبو سامان والآخر السيد علي بارزان- لست أدري لربما هما شخص واحد إنتحل صفة شخصين وليلعب دورا أكبر – . فقد أخفى كلاهما أنفسهما خلف أسماء مستعارة.
ثانيا: من ناحية المضمون. فقد تطرق كلاهما إلى أمر لم يرد ذكره لا من قريب ولا من بعيد وتهجما علي وعلي المقال:وداعا ياعراق. إذ قاما بتوجيه الشتائم بطريقة تهدف إلى إبعاد القراء عن جوهر المقالة وبقصد التشكيك بما تهدف إليه من تعريتي للأصل الباطل بضم كوردستان إلى ما أطلق عليه البريطانيون المملكة العراقية. وبالتالي لكي يعتموا على ما يتعرضه شعب كوردستان على يد الأنظمة المتناوبة على سدة الحكم في بغداد من حروب وتدمير وتهجير.
فبدلا من أن يقول كلاهما صراحة أنهما يعاديا الشعب الكوردي ولا يقبلان بحق تقرير المصير له، ولم يتجرآ على الإنفصاح عن حقدهما على الكورد وكوردستان فاستعانا بالتهجم على شخصيات لم أتطرق إلى ذكرها لا بالإسم ولا بالإشارة إلى ممارساتها.
كما لم أتناول البحث في أمور تتعلق بنظام أو طبيعة الحكم في كوردستان أو قياداته أوأحزابه سواء بشكل مباشرأوغير مباشر. بل إقتصر كلامي على تاريخ نشوء الدولة العراقية على يد الإستعمار البريطاني وثم العهد الملكي وأنظمة الحكم التي توالت وفق إنقلابات دموية وحشية الواحدة أكثر قذارة من الآخرى ليس فقط ضد الشعب الكوردي بل بحق بعضهم البعض المتنافسين على كرسي الحكم في بغداد. وهنا أعتقد أنه كان من الجدير بكلا المعلقين – إن كانا كورديين مخلصين للكورد وكوردستان – أن يشرحا للقارئ المزيد من أحقية الشعب الكوردي في تقرير مصيره وإن كان له أن ينتقد فإنه من الأحرى عليهما أن يشيرا إلى الإحتلال العراقي لكوردستان وليس العكس.
ثالثا: إن وطني كوردستان حقيقة تاريخية وحاضر واقع و أبدي ينبض في قلوب ستين مليون ونيف وينتعش مع أرواحهم أينما كانوا وأيا كان الطغاة والمحتلين الأجانب وكائن من كان القادة الكورد. كوردستان وشعبها ليست ملكا لأحد كما تحاولان أن تنقلا صورتها يا أنتما …الملوك تأتي وتذهب ولكن الوطن باق والشعب خالد.
رابعا: كفاكم شتما و تشهيرا وصيدا في الماء العكر لأن أمر المسؤولين ونظام الحكم في جنوب كوردستان قضية داخلية تخص شعب كوردستان وليس للمالكي ولا للعبادي وليس لأحد من خارج كوردستان أن يبوئ نفسه وصيا عليه. وكفاكم شماتة فإن ما قد يعترض الأن أجسادنا في كوردستان من أوبئة إنما إنتقل إلينا بالعدوى من النماذج المريضة في بغداد وغيرها من عواصم الشرق المريض الذين ولسوء حظ الشعب الكوردي يجاوروننا في الجغرافيا ويتقربون إلينا ببعض المعتقدات والمذاهب بالدس والتدسس.
خامسا: والآن أريد أن أؤكد لكما أن كل مثل هذه المحاولات للإساءة إلى سمعة الشعب الكوردي والتشكيك في تاريخ نضاله وقادته لن تأتي أوكلها بفعل تهجمكم العشوائي على مقالي هذا – وداعا ياعراق – بل ستزيدنا وعيا ، ويقظة أمام أعداء حرية شعبنا ولن يكون للطابور الخامس فسحة ولو صغيرة في المجتمع الكوردستاني سواء في الوطن أو المهجر. وإلا فإن كنتما فعلا كوردا كما عرفتما بإسميكما فلماذا لم تشيرا إلى شرحي المقتضب لتأسيس الدولة العراقية على يد الإستعمار البريطاني؟ ولماذا لم تذكرا حتى ولو بعبارة واحدة مثلا إلى واحدة من حروب إبادة الشعوب التي مارسها سيف العروبة السفاح صدام حسين؟…
إبراهيم شتلو
16 نوفمبر/
كفانا العنتريات الپهلوانية يا استاذ وداعاً الى أين استقلال مع الاسف حتى لاتجرء الى سيف مسلول…؟ ما أشبه مواقفك الاستفزازية مع مواقف السيد مسعود البرازاني وكأنكما تؤمان …وكأنك تبرئ ذمم السرّاق وشريكات المافية الاحتكارية لرجالات الجيل الثاني لحزبي السلطة
لا تزال الشعب الكوردستان تعتمد على الاسواق العراقية من المنتوجات الزراعية والصناعية تهدد مرارا وتكراراً وداعاً استفزازية فارغة لا تسمن ولا تغني من جوع اين لك من فتح اسواق خارجية…؟
وتمادى السيد مسعود البارزاني في طغيانه حتى نفذت صبر الشارع الشيعي والسني وقرروا ان يضعوا حدّاً لحدود إستفزاءاته وتهديداته بإستقلال كوردستان قالوا له نقطع عنك اموالنا فتفضل أعلن اليوم قبل الغد بيان استقلال كوردستان
اترك لقارئ الكريم أن يبدي وجهة نظره تجاه مواقف استفزازية وفي نفس وقت متناقضة وكأنما استقلال كوردستان وديعة و رهينة مختطفة وآسيرة لدى البرازاني تهدد بها على كل الرئيس وزراء عراق لإملاء وجهة نظره هذا دليل لا جدال فيه انه يحسب نفسه فوق القانون ولا يحسب لبرلمان شيئاً هذا هو السياسي الكوردي
المخضرم ومع كل هذه الخلفية الوراثية مع الاسف لايزال يتصرف كأنه شاب متهور
صرّح مسعود بارزاني رئيس إقليم كردستان العراق أنه سيعلن استقلال الإقليم عن العراق إذا عاد السياسي العراقي نوري المالكي إلى رئاسة الوزراء.
https://www.dw.com/ar/خبير-ألماني-ينصح-بارزاني-بعدم-الانفصال-ولو-عاد-المالكي-للحكم/a-37259652
وبعد الايام يقول…بارزاني: ليس هناك خط أحمر على تولي المالكي رئاسة حكومة العراق
9 أغسطس/ آب 2010
علي بارزان
15112020
توضيح للقارئ الكريم،
حول مقالي: وداعا ياعراق
على صفحة صوت كوردستان
Sotkurdistan
تحية ، واحتراما ، وبعد.
أولا: أرجو لمن يريد أن يعلق أو ينتقد مقالي أعلاه شكلا أو مضمونا أن يتمتع بالحد الأدنى من الجرأة بحيث يفصح عن شخصيته بوضوح أي يذكر إسمه وعنوانه لكي يكون كلامه مقبولا شكلا على الأقل. وهذا مالم يقم به كل من السيد أبو سامان والآخر السيد علي بارزان- لست أدري لربما هما شخص واحد إنتحل صفة شخصين وليلعب دورا أكبر – . فقد أخفى كلاهما أنفسهما خلف أسماء مستعارة.
ثانيا: من ناحية المضمون. فقد تطرق كلاهما إلى أمر لم يرد ذكره لا من قريب ولا من بعيد وتهجما علي وعلي المقال:وداعا ياعراق. إذ قاما بتوجيه الشتائم بطريقة تهدف إلى إبعاد القراء عن جوهر المقالة وبقصد التشكيك بما تهدف إليه من تعريتي للأصل الباطل بضم كوردستان إلى ما أطلق عليه البريطانيون المملكة العراقية. وبالتالي لكي يعتموا على ما يتعرضه شعب كوردستان على يد الأنظمة المتناوبة على سدة الحكم في بغداد من حروب وتدمير وتهجير.
فبدلا من أن يقول كلاهما صراحة أنهما يعاديا الشعب الكوردي ولا يقبلان بحق تقرير المصير له، ولم يتجرآ على الإنفصاح عن حقدهما على الكورد وكوردستان فاستعانا بالتهجم على شخصيات لم أتطرق إلى ذكرها لا بالإسم ولا بالإشارة إلى ممارساتها.
كما لم أتناول البحث في أمور تتعلق بنظام أو طبيعة الحكم في كوردستان أو قياداته أوأحزابه سواء بشكل مباشرأوغير مباشر. بل إقتصر كلامي على تاريخ نشوء الدولة العراقية على يد الإستعمار البريطاني وثم العهد الملكي وأنظمة الحكم التي توالت وفق إنقلابات دموية وحشية الواحدة أكثر قذارة من الآخرى ليس فقط ضد الشعب الكوردي بل بحق بعضهم البعض المتنافسين على كرسي الحكم في بغداد. وهنا أعتقد أنه كان من الجدير بكلا المعلقين – إن كانا كورديين مخلصين للكورد وكوردستان – أن يشرحا للقارئ المزيد من أحقية الشعب الكوردي في تقرير مصيره وإن كان له أن ينتقد فإنه من الأحرى عليهما أن يشيرا إلى الإحتلال العراقي لكوردستان وليس العكس.
ثالثا: إن وطني كوردستان حقيقة تاريخية وحاضر واقع و أبدي ينبض في قلوب ستين مليون ونيف وينتعش مع أرواحهم أينما كانوا وأيا كان الطغاة والمحتلين الأجانب وكائن من كان القادة الكورد. كوردستان وشعبها ليست ملكا لأحد كما تحاولان أن تنقلا صورتها يا أنتما …الملوك تأتي وتذهب ولكن الوطن باق والشعب خالد.
رابعا: كفاكم شتما و تشهيرا وصيدا في الماء العكر لأن أمر المسؤولين ونظام الحكم في جنوب كوردستان قضية داخلية تخص شعب كوردستان وليس للمالكي ولا للعبادي وليس لأحد من خارج كوردستان أن يبوئ نفسه وصيا عليه. وكفاكم شماتة فإن ما قد يعترض الأن أجسادنا في كوردستان من أوبئة إنما إنتقل إلينا بالعدوى من النماذج المريضة في بغداد وغيرها من عواصم الشرق المريض الذين ولسوء حظ الشعب الكوردي يجاوروننا في الجغرافيا ويتقربون إلينا ببعض المعتقدات والمذاهب بالدس والتدسس.
خامسا: والآن أريد أن أؤكد لكما أن كل مثل هذه المحاولات للإساءة إلى سمعة الشعب الكوردي والتشكيك في تاريخ نضاله وقادته لن تأتي أوكلها بفعل تهجمكم العشوائي على مقالي هذا – وداعا ياعراق – بل ستزيدنا وعيا ، ويقظة أمام أعداء حرية شعبنا ولن يكون للطابور الخامس فسحة ولو صغيرة في المجتمع الكوردستاني سواء في الوطن أو المهجر. وإلا فإن كنتما فعلا كوردا كما عرفتما بإسميكما فلماذا لم تشيرا إلى شرحي المقتضب لتأسيس الدولة العراقية على يد الإستعمار البريطاني؟ ولماذا لم تذكرا حتى ولو بعبارة واحدة مثلا إلى واحدة من حروب إبادة الشعوب التي مارسها سيف العروبة السفاح صدام حسين؟…
إبراهيم شتلو
16 نوفمبر/
جن جنوني من كل هذه التهم الجاهزة واكاذيب مغلفة لاكاذيب قادة فاسدين
ملاحظة مجمل ملاحظاتي لم تكن من بنات افكاري بل هي مستحوات وملتقاط من عناوين معروفة
هل معقول من إثارة الفتن بين مكونات المجتمع بدعوة الوطنية المزعومة
ردآ على … رابعا: كفاكم شتما و تشهيرا وصيدا في الماء العكر لأن أمر المسؤولين ونظام الحكم في جنوب كوردستان قضية داخلية تخص شعب كوردستان وليس للمالكي غلب البارزاني ( https://www.facebook.com/288475764612333/posts/620802541379652/) ولا للعبادي وليس لأحد من خارج كوردستان أن يبوئ نفسه وصيا عليه. وكفاكم شماتة فإن ما قد يعترض الأن أجسادنا في كوردستان من أوبئة إنما إنتقل إلينا بالعدوى من النماذج المريضة في بغداد وغيرها من عواصم الشرق المريض الذين ولسوء حظ الشعب الكوردي يجاوروننا في الجغرافيا ويتقربون إلينا ببعض المعتقدات والمذاهب بالدس والتدسس. … انت ايضاً مثل سيدك مصاب بمرض النرجسي عالج نفسك بنفسك لن تفيدك المراوغة والجعجعة الفارغة أنت ومن لف لفك من المرتزقة لبيت الطاعة
والله حيرتني جملة الاتهامات الغضاضة انا أشتم الناس وكيف اجيب ربي ياهذا:… إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ (17) مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ۖ ذَٰلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ (19) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ (20) وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (21) لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (22) وَقَالَ قَرِينُهُ هَٰذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ (23) أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ (24) مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُّرِيبٍ (25)
مهمتك المناط اليك من دوائر العابثين الفاسدين اكذب اكذب حتى يصدقك المغفلين … الصاق التهم الجاهزة لمن يختلف معكم من أين لك من معلومات من أنتقال العدوى فيروس كورونا مصدرها بغداد من عواصم الشرق تعني صديق حميم اوردوغان لكي اكمل لك ما عجزت عنها لان سيدك لاتقبل منك تجاوز حدودك يامظلوم………إن كنت صادقآ لا تقول علي مالم أقلْ أروينا جملة من الشتائم إنْ كنت من الصادقين …؟ واذا كان فضح قضايا الفساد تشهيرآ فأهلا وسهلا بالتشهير…… خلق الازمات من مهمات الإدارة الفاشلة والفاسدة وترحيل الأزمات الى آجل غير المسمى لتقاسم الكعكة بين الاطراف المتخاصمة لا إتفاق إلا الاستمرار على النهب الثروات الشعب وسرقة لقمة العيش المواطنين
ماذا تتوقع اذا كان قمة هرم الرئاسي فاسداً…المطلوب إثباته…أفاد المدعي العام في آذار/مارس 2014 بأن تحقيقاً خلص إلى أن رئيس الإقليم السيد مسعود البارزاني و رئيس الوزراء أحال إلى التقاعد 158 شخصاً على أنهم مسؤولون من الفئة الخاصة بمعاشات شهرية تبلغ 258 ألف دولار، على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص لم يتسلّموا بالفعل تلك الوظائف.
ماذا تتوقع اذا كان قمة هرم الرئاسي فاسداً
علي بارزان
16112020
يقول الكاتب المقالة ……وكما قلتها في عام 1975 عندما حلمتم بإنهيار الشعب الكوردستاني واليوم وقد تحول ذلك الحلم البغيض إلى كابوس حطم أصنامكم الصدامية أكرر
ألم تكن عمليات الابادة والتطهير العرقي الكوردي جينوسايد ودفن شعب كامل تحت الارض وهم احياء واستخدام الاسلحة الكيمياوية وانفلة البارزانين نتيجة تعاون مسعود البارزاني مع الباسدارية الخميني في احتلال حاجي عمران وچومان القائد الضرورة وفضح مؤمراته وتحلفاته مع اعداء الامة الكوردية جريمة وانت تسميه تشهير لرموز الوطنية مرحباً لهذه التهمة (وتشهير به جريمة)
أيضا:على هذا الأساس سيواجه كل منا مستقبله.…شبعتنوننا ماتسمونها نكسة تلوى اخرى فإن لم تستحي فقل ماشئت اكتب ماتحلو لك ونحن الكورد كناً حطباً لمغامراتكم ومعاداتكم للاحرار بلدي كوردستان وتعاونكم مع اعداء امتي الكوردية وعودتنا هذه القيادة الانهزامية بعمليات آشبتال تلوى الاخري يقول دون حياء وبشماتة الموعودة ولسان قذر مايلي …تحول ذلك الحلم البغيض إلى كابوس حطم أصنامكم الصدامية أكرر…صدام اصنامنا ام كان صنمآ لقائدكم مسعود ورمز من رزومكم فاسمع الى شهادات رئيس مخابرات عراقية الفريق طارق جليل علوش وأعلم حبل الكذب …قصير…!!
فاتورة الاستقلال …الغد العربي اليوم | بارزاني .. سعي إلى ترميم العلاقات مع بغداد بعدما تمت من إجراءات الصارمة ضد الاقليم عقاباً لتنعد البارزاني بعد إجراء الاستفتاء حول تقرير المصير شعب كوردستان تخطيط فاشل غير موفق نتيجته الشعب المسلوب ارادته تحمل ضريبة اخطاء قائد فاقد العظم والارادة والادارة
https://www.youtube.com/watch?v=MtA5-5gncYM
ياسادة الكرام مهمتي نقل الخبر وموضوع استقلال كوردستان الذي يهدد به صاحب الجلالة نقلا من مصادر موثوقة مايلي……صرّح مسعود بارزاني رئيس إقليم كردستان العراق أنه سيعلن استقلال الإقليم عن العراق إذا عاد السياسي العراقي نوري المالكي إلى رئاسة الوزراء.
https://www.dw.com/ar/خبير-ألماني-ينصح-بارزاني-بعدم-الانفصال-ولو-عاد-المالكي-للحكم/a-37259652
وبعد الايام يقول…بارزاني: ليس هناك خط أحمر على تولي المالكي رئاسة حكومة العراق
9 أغسطس/ آب 2010
https://www.bbc.com/arabic/middleeast/2010/08/100808_iraq_government_tc2
بارزاني يصل بغداد لأول مرة منذ الاستفتاء
التقى زعيم الحزب الديموقراطي الكردستاني مسعود بارزاني في بغداد رئيس الوزراء عادل عبد المهدي.. أول زيارة للزعيم الكردي إلى العاصمة منذ سنتين بعد قطيعة طويلة أعقاب الاستفتاء حول الاستقلال
علي بارزان
16112020