أعلاه عنوان تقرير من اصدار المعهد الملكي للشؤون الدولية “تشاثام هاوس” في لندن. أدناه ترجمتي للإعلان عنه: في كانون الثاني/يناير العام 2020، اتخذت الولايات المتحدة خطوة مهمة باغتيال الجنرال الإيراني قاسم سليماني وقائد قوات الحشد الشعبي العراقية أبو مهدي المهندس في بغداد. وبعد مرور عام، ومع استمرار قوات الحشد الشعبي في جزء من المشهد الأمني العراقي وهيكل قيادتها أكثر تعقيداً وغموضاً من ذي قبل، من الواضح أن هذه الخطوة لم تفعل شيئاً يذكر لتحسين الأمور. وبهذا المعنى، فإن عملية الاغتيال ليست سوى الأحدث في سلسلة طويلة من الردود الدولية الفاشلة على الوضع الأمني المتصدع في العراق، التي استندت إلى سوء فهم أساسي لطبيعة جماعات الحشد الشعبي وكيفية ارتباطها بالدولة. تقدم ورقة دراسة جديدة بعنوان “شبكات السلطة: قوات الحشد الشعبي والدولة في العراق” نظرة ثاقبة على عمليات هذه الجماعات وتقول إن القراءة الخاطئة الشائعة لـ “قوات الحشد الشعبي” كمنظمة متماسكة ومتكاملة تعمل خارج الدولة قد أعاقت جهود صانعي السياسات لإصلاح كل من الحشد الشعبي وقطاع الأمن بشكل عام. هذا وبهذه المناسبة سوف يعقد المعهد ندوة حوارية لمناقشته.
في هذه الندوة ضمن برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، التي سوف تعقد في يوم الخميس 25 شباط/فبراير من الساعة 2 الى 3 والربع بعد الظهر بتوقيت لندن، سيقوم فريق من الخبراء وكبار صناع السياسات باستكشاف نتائج الدراسة في سياق التطورات الأخيرة في العراق ومناقشة إمكانية إجراء تدخلات سياسية محلية ودولية أكثر فعالية على أساس فهم شبكات السلطة في العراق.
المتحدثون:
صفاء الشيخ، نائب مستشار الأمن القومي السابق، مجلس الأمن القومي 2004-2018. مستشار في مجلس الأمن الوطني ومركز النهرين للدراسات الاستراتيجية (العراق).
*ريناد منصور، زميل باحث أقدم، برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ مدير مشروع مبادرة العراق، في معهد “تشاتام هاوس”
دينيس ناتالي، مديرة مركز البحوث الاستراتيجية، معهد الدراسات الاستراتيجية الوطنية، جامعة الدفاع الوطني(الأمريكية).
ويدير المناقشة: توبي دودج، أستاذ العلاقات الدولية، كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية؛ مدير بحوث العراق، برنامج بحوث الصراعات؛ زميل مؤازر في معهد “تشاتام هاوس”. هذا وسوف تبث الندوة عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” أيضا على الرابط المدون أدناه.
https://www.facebook.com/CHMENAProg/posts/272175664320715
ولمزيد من المعلومات بالإنجليزية والصور راجع الرابط المدون أدناه
** من ألأخر { ١: مخطئ من يقول بان عملية قتل المهندس وسليماني لم تؤثر على المشهدين العراقي والايراني ، بدليل تبخر كل
قيادات الحشد العميل في العراق في ثواني ، وعجز إيران عن الانتقام له في زمن ترامب ؟ … ٢: الخلل الغير متوقع والذي حدث
كان خسارة ترامب للانتخابات الاخيرة ،التي خطط لها بدقة وعناية ، ومن يقل بعدم حدوث تلاعب أو تزوير فاقول له قول السيد
المسيح ( ليسخفيا إلا ويظهر .. وليس مكتوما إلا ويلعن ) المهم أن سياسة الضغط القصوى لترامب كان يامل حصاد ثمارها بعد
فوزه الاكيد وهذا ما لم يحصل وهو ما راهنت عليه ايران ، إذ من المستحيل لها الصمود لاربعة سنوات أخرى في ظله وفي ظل
تزايد الضربات الترامبية والفقر والتذمر وانتشار كورونا ؟ … ٣: واخيرا ، مخطئ من يعتقد أن بايدن قادر على لجم ايران وذيولها
وتجنيب المنطقةالحروب والويلات ، وفي راي انه سيموت أو يعزل قبل ىتمام سنوات حكمه ، وللملالي اقول إن حلمكم كحلم ابليس بالجنة ، سلام ؟
لمحمد توفيق علاوي..
تحية طيبة..
قتل امريكا لسليماني والمهندس …تؤكد حقيفة ..امريكا لا تنسى من تورط بدماء ابناءها …
ولنتذكر..
صدام وهتلر وموسليني .والزرقاوي واسامة بن لادن…والبغدادي…ومعمر القذافي….الخ الخ..واخيرا وليس اخرا..المهندس وسليماني .. جميعهم تورطوا بدماء الامريكان..
وواهم من يعتقد ان مقتدى الصدر وقيس الخزعلي…وبقية شلة المليشات المتورطة بدماء الامريكان لن يكونون ضمن قاءمة من يتم تصفيتهم غير ماسوف عليهم..
واما توقيت تصفية هؤلاء تحتاج فقط لمبرر..
السيد جعفر مجبل المحترم
تحية طيبة..
أشكركم والسيد س . السندي على استجابتكم الفورية والكريمة واعتذر عن تاخير ارسالي المقال اذا وصل عقب انعقاد الندوة اعلاه. ولم يتسنى لي تدوين تاريخ اصدار التقرير في لندن بتاريخ 25 شباط/فبراير العام2021 وبالترقيم الدولي ISBN9781784134372. هذا ويمكن قرائته بالنقر على الرابط الالكتروني المدون أدناه.
https://www.chathamhouse.org/2021/02/networks-power.
للاطلاع :اسمي الثلاثي الصحيح هو
محمد توفيق علي وليس
“لمحمد توفيق علاوي..”